milf xxx
brutal twink brutal anal gangbang. kissjav.ninja
miho wakabayashi in drilling.indianxnxx

كعك العيد.. صنعه الفراعنة واستخدمه الفاطميون لهدف سياسي

0

في الأيام الأخيرة من رمضان تحرص الأسرة المصرية على شراء مستلزمات صناعة كعك عيد الفطر المبارك، والذي يعتبر واحد من أهم طقوسه، ويرجع أصل الاحتفال بصناعة الكعك إلى قدماء المصريين، حتى أن كلمة “كعك” مشتقة من الكلمة المصرية “كحك”، وقد انتقلت إلى الإنجليزية لتصبح “Cake”.

الأصل فرعوني
اعتادت زوجات الملوك على صناعك الكعك وتقديمه كقربان للكهنة يوم تعامد الشمس على وجه خوفو، منذ 5 آلاف عام، حيث كان يجتمع المصريون في احتفال رسمي، حيث يتم تقديم القرابين ومن بينها الكعك المنقوش عليه صورة الشمس التي ترمز للإله رع، كما كان يتم وضع الكعك من ضمن القرابين المخصصة للموتى، التي تدفن معهم، لذمان رضي الإلهة، وقد وجدت صور الكعك منقوشة على جدران مقبرة الوزير “أخمي رع” من الأسرة الثامنة عشر.

ونقش المصريين على جدران المعابد طريقة إعداد الكعك بطريقة لا تختلف كثيرًا عن طريقة إعداده الآن، وتنوعت أشكال الكعك ما بين أشكال هندسية أو طيور أو زهور ووصل عدد الأشكال لـ 100 شكل، وكان يحشي بالتمر أو الفواكه المجففة وعلى الأخص النبق والزبيب، وفقًا لكتاب ”لغز الحضارة المصرية” للدكتور سيد كريم، بحسب صحيفة “الوطن المصرية”.

الكعك في الدولة الإسلامية
استمرت عادة صناعة الكعك في مصر بعد الفتح الإسلامي، لكن لم تحظى باهتمام رسمي من قبل الحكام، إلا بعد ظهور الدول المستقلة عن الخلافة العباسية، كالدولة الطولونية والدولة الإخشدية، حيث تم استخدام تلك العادة للتقرب للمصريين وكسب ودهم ولإضافة شرعية على حكمهم، وقد نجحوا في استثماره كدعاية لهم.

وأولت الدولة الطولونية (868 – 904 م) صناعة كعك العديد اهتمام كبير، فكان كعك العيد يَصنع في مطابخ القصر الحاكم، وكان ينقش عليه كلمات مثل “كَل وأشكر” أو “كَل وأشكر مولاك” ويتم توزيعه على المصريين، وكان يتم نقشه برسومات مختلفة، وما زالت تلك القوالب موجودة بالمتحف الإسلامي.

الكعك المحشو بالدنانير
انتقلت تلك العادة إلى الدولة الإخشدية (935 – 969 م)، وقد ذكر المؤرخ الإسلامي المقريزي الوزير أبو بكر محمد بن على المادرني الذي كان يغلب عليه طابع المحبة وطلب السيادة، فكان يصنع نوع من الكعك المحشو بالسكر والدنانير الذهبية، وأطلق عليه اسم “أفطن له”، الذي تم تحريفه فيما بعد ليصبح “كعكة انطونلة”، وكان يوضع على أطباق وعندما يقترب الضيف كان أستاذ السماط (خادم الطاولة) بالتنبيه أفطن له، فيبدأ بالبحث عن الدنانير، وقد قيل أن البعض قد أغتني.

20 ألف دينار لصناعة كحك العيد
أما في عصر الدولة الفاطمية (909 – 1171 م) فقد حرصوا على الإبداع في تلك العادة لكسب ولاء ومحبة المصريين، لذلك أنفقوا أمولًا طائلة حيث تم تخصيص إدارة حكومية أطلق عليها “دار الفطرة” ورصدوا لها مبلغ 20 ألف دينار، وعهدوا لها بـ 100 صانع كعك، يبدأ عملهم من منتصف رجب وحتى العيد، وكان الخليفة يشرف بنفسه على صناعته وتوزيعه على المصريين.

وكان الفاطميون يحرصون على إعداد سماط (طاولة ضخمة) طولها 1350 متر، ويوضع عليها 60 نوع من الكعك ومشتقاتها، وكان الخليفة يصلي الفجر ويقف في الشباك وأمر بدخول عامة الناس، فيأكلون منه ويحملون منه إلى ديارهم.

وكانت تنقش على الكعك عبارة ” تسلم ايدك يا حافظة” نسبة إلى أشهر صانعة للكعك في هذا العصر، وكان هذا بمثابة “علامة تجارية في هذا العصر “وكان صفوة ضيوف الخليفة فقط هم من يستطيعون الحصول على هذا الكعك.

فشل القضاء على تلك العادة
ويَقال أن فى عهد الدولة الأيوبية (1169 – 1260 م) حاول صلاح الدين الأيوبي القضاء على تلك العادات القديمة، لكنه فشل، واستمرت عادة كحك العيد حتى العصر المملوكي والعثماني والحالي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

porn leader
http://xvideos4.pro
free porn